(أترضاني صديقة )
عيني بعينيك وأجب أترضاني صديقة
نتجاذب أطراف الحديث ونحلم
وتروي لي أنك قلت لهذه الفتاة يارقيقة
وأنك تحب وأنك تعاني وأنك تغالي
فى تلك الأحلام العميقة
وأنك مهما غيرتك محن الليالي
تذكرني دائما بأنني تلك الرفيقة
رفيقة الأحلام مازالت تنتظر
علي أبواب تلك المدينة العتيقة
تحمل بيديها باقات الزهور
في انتظار الصديق ذا الأوهام السحيقة
تغيب وتغيب وتنتظر الصغيرة
صديقها الحالم بقلب تلك الصديقة
عيني بعينيك وأجب أترضاني صديقة
نتجاذب أطراف الحديث ونحلم
وتروي لي أنك قلت لهذه الفتاة يارقيقة
وأنك تحب وأنك تعاني وأنك تغالي
فى تلك الأحلام العميقة
وأنك مهما غيرتك محن الليالي
تذكرني دائما بأنني تلك الرفيقة
رفيقة الأحلام مازالت تنتظر
علي أبواب تلك المدينة العتيقة
تحمل بيديها باقات الزهور
في انتظار الصديق ذا الأوهام السحيقة
تغيب وتغيب وتنتظر الصغيرة
صديقها الحالم بقلب تلك الصديقة
بقلم
ياسمين سعد
ياسمين سعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق