ســــــهــره
فـى حــوار طــال الـحـديـث عـن الاصـــدقـاء
وعـاث فـى نـفـسـى شـيـئـآ مـن اسـتـيــاء
ومــر الـلـيـــل يـجــرى دون كـــد أو عـنـــــاء
وحـيـن اقـبــل الـفـجــر ذكـرتــهـا بــالــدعـاء
فــأنـــا أحـبــــهـا ومــا رأيــت الا الـجــــــفـاء
والـلـه لا أدرى أصــــــد ذاك أم ابــتــــــــــلاء
أم أنـه رفــض ولـغـيــــرى هـنــــاك الــــــولاء
يـامـن تـألــهـت عـلـى قـلـبـــــى أنـا لـغـيـر
الـلـه مـا اعــتــــــدت انـحـنــــــــاء
انـا احـبـــــك وسـأحـيــــــا عـلـى الـحـــــب
حــتـــــى يـفــعــــــل الـلـه مـا يـــشــــــــاء
..بقلمى..
فـى حــوار طــال الـحـديـث عـن الاصـــدقـاء
وعـاث فـى نـفـسـى شـيـئـآ مـن اسـتـيــاء
ومــر الـلـيـــل يـجــرى دون كـــد أو عـنـــــاء
وحـيـن اقـبــل الـفـجــر ذكـرتــهـا بــالــدعـاء
فــأنـــا أحـبــــهـا ومــا رأيــت الا الـجــــــفـاء
والـلـه لا أدرى أصــــــد ذاك أم ابــتــــــــــلاء
أم أنـه رفــض ولـغـيــــرى هـنــــاك الــــــولاء
يـامـن تـألــهـت عـلـى قـلـبـــــى أنـا لـغـيـر
الـلـه مـا اعــتــــــدت انـحـنــــــــاء
انـا احـبـــــك وسـأحـيــــــا عـلـى الـحـــــب
حــتـــــى يـفــعــــــل الـلـه مـا يـــشــــــــاء
..بقلمى..
محمود عبد الحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق