( تشبهنى.)
تشبهنى فى كثير وتكملنى فى البقية........
لم أكن اعلم ان للارواح توائم تحِنُّ
وتحيا باحثة عن بعضها إلا عندما صادفتك...
وتحيا باحثة عن بعضها إلا عندما صادفتك...
علمت أننى عشت مامضى لأجدك ،وان حياتى قبلك هى فترة
إنتظار لأحيا .......
إنتظار لأحيا .......
هل يمكن أن تتجسد الأمنيات والأحلام مثلما تجسدت
امنياتى وأحلامى فى ذاتك ؟....
امنياتى وأحلامى فى ذاتك ؟....
هل يمكن ان تتطابق إلى هذا الحد ؟.....
وكأنى إطلعت عليك قبل ان القاك فنقشت صورتك
على قلبى حتى إذا إلتقينا أيقنت
على قلبى حتى إذا إلتقينا أيقنت
أنه ليس اول لقاء وأننا تعارفنا ارواحاً قبل
ان نكون اجساد ......
ان نكون اجساد ......
كم تشبهنى ياتوأم روحى ....
عندما تقرأ خواطرى وظنونى قبل ان أُعلنها ...
عندما تشعر بما يموج فى نفسى......
عندما تشعر بما يموج فى نفسى......
عندما تتنبأ بفرحى واحزانى .....
عندنا تجيد خلق البسمة على شفتاى.....
عندما أجدك اقرب إلىَّ من أفكارى...
عندما تقاسمنى المى قبل سعادتى ...
إذن أنت توامى وإكتمالى...
عندنا تجيد خلق البسمة على شفتاى.....
عندما أجدك اقرب إلىَّ من أفكارى...
عندما تقاسمنى المى قبل سعادتى ...
إذن أنت توامى وإكتمالى...
لم أكن اعلم أننى نصف كيان إلا عندما إكتملت بك ....
ولم اكن أعلم أننى ما سعدت قبلاً إلا عندما عرفت السعادة معك.....
أنت فى حياتى شمساً تضيء كونى وتملؤه دفئاً ونوراً ....
كم أفتقدك حين تغيب عن ناظِرَىّ لكنك حاضر
دوماً بقلبى ساكناَ بكيانى .....
دوماً بقلبى ساكناَ بكيانى .....
إنك أروع إحتلال عرفته البشرية لأنه إحتلال
برغبتى ورضاى .....
برغبتى ورضاى .....
إليك أُهدى قلبى وحبى وأحلامى وما كُتب لى
من قادم أيامى .....
من قادم أيامى .....
فهل تقبل هديتى ؟؟؟؟؟
بقلم /نادية صبح
بقلم /نادية صبح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق