( لم يعدْ لإسمها بريق )
....
..
أخذتُها من لون زهرة
تغفو على دهشة الربيع
منحتْني قلبي ..حين فقدتُه
منحتني ضفة
بعد مسافات الأحزان
غاصت بروحي
بين أغصان الطفولة
أوت عيني ..من هجمات الصمتْ
كفنتْ ليلي...
وعَطرتْ ربطة عنق القصيد...
ذبحتْ ذكرى
فنزفَ الشوق والسرور
عطشٌ ...عطشٌ يعانقُ ضحكةَ المروج
إنه منيةٌ ..تصارعُ هيبةَ السُكون...
..
..
بقلم : زوين محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق