صحوت أيها الغافي
على جباه الجبال
اصطنعت نور الشمس
اختزلت سنين الشوق
فاصبحت..... محال
يا غافلاً عن صهيل قلبي
تاهت حروفي صغيرة
باحثة...
عن صمت الخيال
أُذبح في الآه مرة
وفي النأي حزني
فاق كل احتمال
يا ساكنا وريد الخافق
رفًقا....
رفقاً ....
كيف لعصفور صغير
أن يحّلق في الفضاء
كيف له
أن يواجه العقبان
بقاء عشه على الأرض
وهم.....
خيال....
لا أجنحته تقوى على التحليق
و لا هو أرضاً يطأ الرمال
على جباه الجبال
اصطنعت نور الشمس
اختزلت سنين الشوق
فاصبحت..... محال
يا غافلاً عن صهيل قلبي
تاهت حروفي صغيرة
باحثة...
عن صمت الخيال
أُذبح في الآه مرة
وفي النأي حزني
فاق كل احتمال
يا ساكنا وريد الخافق
رفًقا....
رفقاً ....
كيف لعصفور صغير
أن يحّلق في الفضاء
كيف له
أن يواجه العقبان
بقاء عشه على الأرض
وهم.....
خيال....
لا أجنحته تقوى على التحليق
و لا هو أرضاً يطأ الرمال
بقلمي
فاطمة شمس الدين
فاطمة شمس الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق