لقاء الحبيب
سٙلِمٙ القلب الذي أوجٙعٙه الهٙجر
و قد عٙانا فٙرقا من وٙجٙع الضّجٙر
سٙلو عٙنهُ العُشاق إذا أحٙب بِصِدْق
فٙلا تٙلوم مٙن عٙشق الجٙمٙال و اسْتٙقر
تٙلوح بٙشائر الِّلقا بِالحبيب إذا وٙصٙل
و بالعنٙاق تشبكت الأيدي من حرقة السفر
فلا لوم علي إن ضممته صدرا
ولا صبر لي على فراق جديد بضرر
فعند لقيانا إِستقبلٙ الوجهٙ بالقُبل
و قابلتُهُ بالبسمة وغٙضّ الطّرف وانفجر
دموع الفرحة عند الّلقا امتجزت
وتثنّت في مشيتها بدلال تتبختر
فلو لا عشقي لها ما أقبلت منبهر
من مشيتها و كأنها غزال في ركضه يتكبر
و قد عٙانا فٙرقا من وٙجٙع الضّجٙر
سٙلو عٙنهُ العُشاق إذا أحٙب بِصِدْق
فٙلا تٙلوم مٙن عٙشق الجٙمٙال و اسْتٙقر
تٙلوح بٙشائر الِّلقا بِالحبيب إذا وٙصٙل
و بالعنٙاق تشبكت الأيدي من حرقة السفر
فلا لوم علي إن ضممته صدرا
ولا صبر لي على فراق جديد بضرر
فعند لقيانا إِستقبلٙ الوجهٙ بالقُبل
و قابلتُهُ بالبسمة وغٙضّ الطّرف وانفجر
دموع الفرحة عند الّلقا امتجزت
وتثنّت في مشيتها بدلال تتبختر
فلو لا عشقي لها ما أقبلت منبهر
من مشيتها و كأنها غزال في ركضه يتكبر
بقلمي
مصطفي زين العابدين
مصطفي زين العابدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق