( يزلزلني صراخُ ِمطرقةُ الصدى )
بقلم الشاعر ماجد الاندلسي
صراخُ حُبُكِ
أيقضَ الصمتْ
لا زالت الطرقات
تنتظر المساء
قالتْ بكبرياء
دامسٌ عنوانكْ
بعد رحيلُ مسأتكْ
تبخرَ الحنين
من غروبُ عَينيكِ
ليلٌ يغفو بين أهدابك
جمالُ العرش
جرحني برمش
يملؤني الأنين
في جوف
يسقط الى القاع
يزلزلني صراخُ
ِمطرقةُ الصدى
أرفعُ بصري
يسرقُ نظراتي المدى
لقاؤك هوى
في وادي النوى
البعدُ … سحيق
يطحنني ... دقيق
أناملها تذرني
رياحها تجرفني
رحلتْ
بعدما تلاشيت
يلملمني القدر
كيف أبعدُ ذكراها
وهي كُلَ عمري
هل … أقطع الشريان ..؟
أم أنتظر حنان
الذي ... كان
يغمرني
أيقضَ الصمتْ
لا زالت الطرقات
تنتظر المساء
قالتْ بكبرياء
دامسٌ عنوانكْ
بعد رحيلُ مسأتكْ
تبخرَ الحنين
من غروبُ عَينيكِ
ليلٌ يغفو بين أهدابك
جمالُ العرش
جرحني برمش
يملؤني الأنين
في جوف
يسقط الى القاع
يزلزلني صراخُ
ِمطرقةُ الصدى
أرفعُ بصري
يسرقُ نظراتي المدى
لقاؤك هوى
في وادي النوى
البعدُ … سحيق
يطحنني ... دقيق
أناملها تذرني
رياحها تجرفني
رحلتْ
بعدما تلاشيت
يلملمني القدر
كيف أبعدُ ذكراها
وهي كُلَ عمري
هل … أقطع الشريان ..؟
أم أنتظر حنان
الذي ... كان
يغمرني
ماجد الاندلسي
بغداد الكرخ 5 2. 2016
بغداد الكرخ 5 2. 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق