أوجه الشبه
بين القصة القصيرة جدا والومضة.....
أوجه الشبه :
١ـ كلتاهما لابد له من عنوان موح ٍ،غير كاشف ، يفضل أن يكون مصدراً
٢ـكلتاهما هاجسهما اللحظة الحديثة المقتطعة من الزمن.
٣ـكلتاهما تعتمدان على الكثير من التكثيف والترميز والإيحاء،مع شيء من التلغيز في ققج.
٤ـفي كلتيهما يعمد الكاتب إلى قفلة مدهشة تترك أثراً في ذهن القارئ ووجدانه.
٥ـالحركة والصراع موجودان فيهما .
أوجه الخلاف:
١ـ لا علاقة أمومة بين ققج والومضة، حيث أن ققج تحمل في رحمها شخصيات وأحداث يتنامى فيها الحدث لنستبين الصراع في عقدته، دون أن يعمد الكاتب إلى حله، أو فك رمزه ،بل على العكس فالقفلة في ققج تترك القارئ في حالة اندهاش يتساءل: وماذا بعد......؟.
فالقصة في ققج تبدأ في حقيقتها من القفلة ،فكأنما نريد من القارئ أن يكون هو المؤلف الثاني لها.
٢ـ الومضة هي شعور بالغ التركيز والضغط يحدث بريقاً بعد تصادم المقدمة التي هي(شحنة سالبة) مع نتيجة(شحنة موجبة)،حيث يعتمد الكاتب في الومضة على إظهار التناقض بين المقدمة والنتيجة.
٣ـ في ققج تكون الحكاية أو الحدوثة ذات أهمية بينما تكون هامشية في الومضة.
٤ـ لا تتعدى كلمات الومضة ثمان كلمات تتوزع بالتساوي بين المقدمة والنتيجة،بينما لا تتعدى الكلمات في ققج ٢٤كلمة.
٥ـ في الومضة نتيجتها المدهشة تفتح باب التأويل في ذهن القارئ ليتساءل :كيف حدث هذا؟! ،ويفكر في بناء قصة الومضة أو استنتاج حكمة منها.
بقلم الكاتب / خليل عبدالله زقوت .
أوجه الشبه :
١ـ كلتاهما لابد له من عنوان موح ٍ،غير كاشف ، يفضل أن يكون مصدراً
٢ـكلتاهما هاجسهما اللحظة الحديثة المقتطعة من الزمن.
٣ـكلتاهما تعتمدان على الكثير من التكثيف والترميز والإيحاء،مع شيء من التلغيز في ققج.
٤ـفي كلتيهما يعمد الكاتب إلى قفلة مدهشة تترك أثراً في ذهن القارئ ووجدانه.
٥ـالحركة والصراع موجودان فيهما .
أوجه الخلاف:
١ـ لا علاقة أمومة بين ققج والومضة، حيث أن ققج تحمل في رحمها شخصيات وأحداث يتنامى فيها الحدث لنستبين الصراع في عقدته، دون أن يعمد الكاتب إلى حله، أو فك رمزه ،بل على العكس فالقفلة في ققج تترك القارئ في حالة اندهاش يتساءل: وماذا بعد......؟.
فالقصة في ققج تبدأ في حقيقتها من القفلة ،فكأنما نريد من القارئ أن يكون هو المؤلف الثاني لها.
٢ـ الومضة هي شعور بالغ التركيز والضغط يحدث بريقاً بعد تصادم المقدمة التي هي(شحنة سالبة) مع نتيجة(شحنة موجبة)،حيث يعتمد الكاتب في الومضة على إظهار التناقض بين المقدمة والنتيجة.
٣ـ في ققج تكون الحكاية أو الحدوثة ذات أهمية بينما تكون هامشية في الومضة.
٤ـ لا تتعدى كلمات الومضة ثمان كلمات تتوزع بالتساوي بين المقدمة والنتيجة،بينما لا تتعدى الكلمات في ققج ٢٤كلمة.
٥ـ في الومضة نتيجتها المدهشة تفتح باب التأويل في ذهن القارئ ليتساءل :كيف حدث هذا؟! ،ويفكر في بناء قصة الومضة أو استنتاج حكمة منها.
بقلم الكاتب / خليل عبدالله زقوت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق