₩₩₩ رأيته ₩₩₩
رأيته وكأنه أعياه الغياب
ظننت يوما أني قد لا أراه
رأيته
وفي جعبته أسئلة لي
يسألني لما الغياب
يسألني العتاب
رأيته حزينا
وكأن العمر لا يكفي لأحزانه
ينظر لي
وكأنه يقول لي كيف تتركيني
أصارع الأحزان وحدي
كيف تتركيني وقد فارقني صبري
ومت قبل أن ينبت شوقي
كيف تتركيني
وقد صار القلب بين اضلعي جريح
أجبته بكل وضوح
أن لغيابي طرووح
إتفق النبض على قتلي بشكل صريح
صار حبك لغزا عاصيا على التوضيح
أجبته
كل شئ تلاشى ملامحه
وان السبيل إلى وصلك محال تغانمه
كيف أقترب من بحر لا يروي عطشي
حادثته حد الإغماء
عن لقاؤه أنتظر
كيف أناديك واحادث
كيف العتاب
وكنت بداية خاتمة للرحيل
اجهدني السفر إليك
أجابني
كيف تبتعدين وانتي سلوتي
عينيكي
همساتك
مفرداتك
طرقت باب قصرك علك تستيقظين
فى قصرك الجميع يعرفني
حراسك
زهور حديقتك
فنجان قهوتك
خيوط ستائرك
أنفاسك
ملامحك
أذهب إليكي كل ليلة عند باب اللقاء
ليلا لا يرحم وحدتي
فكيف تبتعدين
أجبته
أخذتني السنين
ولوعة شوق حزين
بحري
تعالى ألبسني قلاءد العشق
أعيد لي الحياه لروح عطشى
فكل أجزاءي تتوق لك
حروفي
كلماتي
همساتي
تتوق لسهرة عشق لنا ذات ليلة
سأنتظرك بحري
فى ليلة عشق منسية
رأيتك بحري
ظننت يوما أني قد لا أراه
رأيته
وفي جعبته أسئلة لي
يسألني لما الغياب
يسألني العتاب
رأيته حزينا
وكأن العمر لا يكفي لأحزانه
ينظر لي
وكأنه يقول لي كيف تتركيني
أصارع الأحزان وحدي
كيف تتركيني وقد فارقني صبري
ومت قبل أن ينبت شوقي
كيف تتركيني
وقد صار القلب بين اضلعي جريح
أجبته بكل وضوح
أن لغيابي طرووح
إتفق النبض على قتلي بشكل صريح
صار حبك لغزا عاصيا على التوضيح
أجبته
كل شئ تلاشى ملامحه
وان السبيل إلى وصلك محال تغانمه
كيف أقترب من بحر لا يروي عطشي
حادثته حد الإغماء
عن لقاؤه أنتظر
كيف أناديك واحادث
كيف العتاب
وكنت بداية خاتمة للرحيل
اجهدني السفر إليك
أجابني
كيف تبتعدين وانتي سلوتي
عينيكي
همساتك
مفرداتك
طرقت باب قصرك علك تستيقظين
فى قصرك الجميع يعرفني
حراسك
زهور حديقتك
فنجان قهوتك
خيوط ستائرك
أنفاسك
ملامحك
أذهب إليكي كل ليلة عند باب اللقاء
ليلا لا يرحم وحدتي
فكيف تبتعدين
أجبته
أخذتني السنين
ولوعة شوق حزين
بحري
تعالى ألبسني قلاءد العشق
أعيد لي الحياه لروح عطشى
فكل أجزاءي تتوق لك
حروفي
كلماتي
همساتي
تتوق لسهرة عشق لنا ذات ليلة
سأنتظرك بحري
فى ليلة عشق منسية
رأيتك بحري
بقلمي /
وفاء عبد العزيز الزياااات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق