بقلم
محمد الثبيتي
وأد عشق
وأد عشق
وَ مَضينا كلاً منا في طَريقِ
زاعماً بإصرارٍ أن انتهت العلاقة
وَ قطعةٌ بعمقِ الصدرِ يأكلها حريق
وَ آثرنا على الودِ طعماً مراً مذاقه
ما تركنا لنا فرصةً اطفأنا بالأمل البريق
كم كانت النفسُ بعد البين طواقة
و الكِبرُ بنفسينا مزقَ الأحلام وعشقٍ عتيق
يالوعةَ قلبٍ مكابدَ الحسراتِ بعدَ فراقه
أَصبحَ الكون الوسيّع بعد الحبيب قبراً يضيق
وَ الروحُ تتجرعَ الألآمَ لم يعد بالروحِ طاقة
وَ أَقولُ بالخفىٰ عساهُ كابوساً وَ يوماً أفيق
فتراودني بأحلامي طيفاً تودُ نفسي عناقه
يا من كُنتَ زمناً لنبضي الخفوقِ اغلىٰ شقيق
ألا كَفَاناَ أفِق لا معنىٰ بالعشقِ لمفهومِ الصداقة
العِشقُ عِشقٌ وَ إن يكُ لاذعاً كفاكَ استفيق
أو دَعنا نُقّبرُ قَلبينا وَ نوئِد هَوَانا بصيغة صفاقة
زاعماً بإصرارٍ أن انتهت العلاقة
وَ قطعةٌ بعمقِ الصدرِ يأكلها حريق
وَ آثرنا على الودِ طعماً مراً مذاقه
ما تركنا لنا فرصةً اطفأنا بالأمل البريق
كم كانت النفسُ بعد البين طواقة
و الكِبرُ بنفسينا مزقَ الأحلام وعشقٍ عتيق
يالوعةَ قلبٍ مكابدَ الحسراتِ بعدَ فراقه
أَصبحَ الكون الوسيّع بعد الحبيب قبراً يضيق
وَ الروحُ تتجرعَ الألآمَ لم يعد بالروحِ طاقة
وَ أَقولُ بالخفىٰ عساهُ كابوساً وَ يوماً أفيق
فتراودني بأحلامي طيفاً تودُ نفسي عناقه
يا من كُنتَ زمناً لنبضي الخفوقِ اغلىٰ شقيق
ألا كَفَاناَ أفِق لا معنىٰ بالعشقِ لمفهومِ الصداقة
العِشقُ عِشقٌ وَ إن يكُ لاذعاً كفاكَ استفيق
أو دَعنا نُقّبرُ قَلبينا وَ نوئِد هَوَانا بصيغة صفاقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق