وردة الـــورود مـكـثـت بـقـلـبـــــى غـيـر بـعـيــــــد
وســـــرت فـى ارجــــــــائــه كـمــــا
الــــــدم فـى الـوريـــــــد
وتـربـعــت عـلـى عـــرش الـهـــــوى
فـأحـيـت فـيـه الـعشق مـن جـديـــد
رحـلـــت وفـى يـديـــهـا كـل الـوعـود
والـحــــزن يـنـــخــــر فـى عـظـامـى
كـمــــــــا الـــــــــــدود
وانـا هـنـا ربـمـا الاقـدار يـومـآ تـجــود
بـنـسمـة مـن ريـحـهـا وردة الــــورود
انـا يـا عـشـق فـى رحــم الـهـــــوى
جـنـيـنــــآ
فـــان عــــادت فـانــــا لـهـا مـــولـــود
..بقلمى..
وســـــرت فـى ارجــــــــائــه كـمــــا
الــــــدم فـى الـوريـــــــد
وتـربـعــت عـلـى عـــرش الـهـــــوى
فـأحـيـت فـيـه الـعشق مـن جـديـــد
رحـلـــت وفـى يـديـــهـا كـل الـوعـود
والـحــــزن يـنـــخــــر فـى عـظـامـى
كـمــــــــا الـــــــــــدود
وانـا هـنـا ربـمـا الاقـدار يـومـآ تـجــود
بـنـسمـة مـن ريـحـهـا وردة الــــورود
انـا يـا عـشـق فـى رحــم الـهـــــوى
جـنـيـنــــآ
فـــان عــــادت فـانــــا لـهـا مـــولـــود
..بقلمى..
محمود عبد الحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق