حـــــــــل الـمـســـاء
وحـل الـمـسـاء.وسـرعـان مـا مـر الـوقـت.
وتــوســـــــط الــقـمــــــــــر الــسـمــــــاء.
وبـعـض سـحـابـات الـغـيـوم تـواريـه مـن حـيـن لآخـر.
رمـقـتـهـا وهـى تـنـظـر نـحـوى تـارة ولـلـقـمـر أخـرى
دون أن تـــــــــــــــدرى.
ورحــــت أمـسـح عـن وجـهـهـا حـبـــــــات الـمـطــــر
الـمـتـســـــــاقـــط مـن غـيـــــــــــــــمـة مـــــــــــرت.
ظـنـنـا ان الـغـيـــوم تـحـيـيـنــــــــا.لـكـنـهـا إشــتــدت
فـأغـرقـتـنـــــــــــا وفـرقـتـنـــــــــــا
..بقلمى..
وحـل الـمـسـاء.وسـرعـان مـا مـر الـوقـت.
وتــوســـــــط الــقـمــــــــــر الــسـمــــــاء.
وبـعـض سـحـابـات الـغـيـوم تـواريـه مـن حـيـن لآخـر.
رمـقـتـهـا وهـى تـنـظـر نـحـوى تـارة ولـلـقـمـر أخـرى
دون أن تـــــــــــــــدرى.
ورحــــت أمـسـح عـن وجـهـهـا حـبـــــــات الـمـطــــر
الـمـتـســـــــاقـــط مـن غـيـــــــــــــــمـة مـــــــــــرت.
ظـنـنـا ان الـغـيـــوم تـحـيـيـنــــــــا.لـكـنـهـا إشــتــدت
فـأغـرقـتـنـــــــــــا وفـرقـتـنـــــــــــا
..بقلمى..
محمود عبد الحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق