الأسود البشوش
..
كآبة سارت تحضن بكاءها دون وجهة..سارت بجانب الورد.شدها العطر من ثوبها لم تكترث.....والشجرهمست لها أوراقه لم تأبه..والعصافير تغني لها بأعذب ألحانها....لكن الكآبة مازالت على حالها ...ثم جلست على حافة الوحدة...وبدأت تجتربقايا كآبتها....تسلق نور خافت قدمها ثم كتفها وقبلها من جبينها...فضحكت إنه نيسان يُعلن فرحتها....وكل تلك الدمعات التي أسقطتها خلفها نبت وسطها وردأحمر....
..
كآبة سارت تحضن بكاءها دون وجهة..سارت بجانب الورد.شدها العطر من ثوبها لم تكترث.....والشجرهمست لها أوراقه لم تأبه..والعصافير تغني لها بأعذب ألحانها....لكن الكآبة مازالت على حالها ...ثم جلست على حافة الوحدة...وبدأت تجتربقايا كآبتها....تسلق نور خافت قدمها ثم كتفها وقبلها من جبينها...فضحكت إنه نيسان يُعلن فرحتها....وكل تلك الدمعات التي أسقطتها خلفها نبت وسطها وردأحمر....
بقلم : زوين محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق