يا عشقا من ثناياه يصيح قلبي
ويتوعد
يا قمرا في سمائي وكل فضائي باسمك
ينشد
ما زلت أنت الحبيبة وفي محرابك
أتعبد
أنظري الى السماء واسألي النجوم من بات الليل
يتغزل
اسألي العصافير من يناجيك
ويغرد
يشهد العشاق أني بك
مولع
أحببتها وعلى قولي الله
يشهد
يا أمنية عمري ولعناقها قلبي
يسعد
حتى ثيابي تشم عطرها
وتتزين
لا تسألوا قلبي !!! دوما يدق لرؤيتها
ويتنهد
لو خيروني بينها وبنات حواء لاخترتها ولا
أتردد
هي ذكرى أيامي الخوالي وسر سعادتي ولغيرها قسماً لا
أتجمل
لا ترحلي يومًا فقد تعودت قربك
ويدي تلامس ضفائر شعرك
وتستأنس
مناي وحلمي ما زالت كلماتك
ترن في أذني
وتعشق
أتذكرين أول لقاءنا ما زلت حتى اليوم أتغنى به
وأتنفس
يا صوتًا يُطرب مسامعي وبه
استأنس
يا قطر الندى مر الحبيب وعد اليَ
أتطهر
شاعر فلسطين :
ويتوعد
يا قمرا في سمائي وكل فضائي باسمك
ينشد
ما زلت أنت الحبيبة وفي محرابك
أتعبد
أنظري الى السماء واسألي النجوم من بات الليل
يتغزل
اسألي العصافير من يناجيك
ويغرد
يشهد العشاق أني بك
مولع
أحببتها وعلى قولي الله
يشهد
يا أمنية عمري ولعناقها قلبي
يسعد
حتى ثيابي تشم عطرها
وتتزين
لا تسألوا قلبي !!! دوما يدق لرؤيتها
ويتنهد
لو خيروني بينها وبنات حواء لاخترتها ولا
أتردد
هي ذكرى أيامي الخوالي وسر سعادتي ولغيرها قسماً لا
أتجمل
لا ترحلي يومًا فقد تعودت قربك
ويدي تلامس ضفائر شعرك
وتستأنس
مناي وحلمي ما زالت كلماتك
ترن في أذني
وتعشق
أتذكرين أول لقاءنا ما زلت حتى اليوم أتغنى به
وأتنفس
يا صوتًا يُطرب مسامعي وبه
استأنس
يا قطر الندى مر الحبيب وعد اليَ
أتطهر
شاعر فلسطين :
صالح إبراهيم الصرفندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق