ياقابعا"
على الغصن منتظر.... من يأتي إليك يهجوا حسنك الفتان
أتعلم كم عاشقاً لك يهوي لقياك... وشذاك ولثمك بولها" كأنه أول مرة. يشاهد ذاك الجمال... فالندي لأجلك خلق لتتحلي به ويزيدك فوق جمالك جمالا.... والأشجار منك تغار لأنك من تعطي الجنان البهاء.... يرتشف منك الكون رحيق يصبوا له ويبتسم الصباح
تشتاقك الفراشات والعصافير وكل من يملك رهف الإحساس.
أتعلم كم عاشقاً لك يهوي لقياك... وشذاك ولثمك بولها" كأنه أول مرة. يشاهد ذاك الجمال... فالندي لأجلك خلق لتتحلي به ويزيدك فوق جمالك جمالا.... والأشجار منك تغار لأنك من تعطي الجنان البهاء.... يرتشف منك الكون رحيق يصبوا له ويبتسم الصباح
تشتاقك الفراشات والعصافير وكل من يملك رهف الإحساس.
بقلم
زهرة الربا...
زهرة الربا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق